الاثنين، 2 ديسمبر 2019
الاثنين، 18 نوفمبر 2019
الأربعاء، 13 نوفمبر 2019
(أهداف الوحدة)
1- تحديد دور الأدلة في تطوير الأدلة في تطوير النموذج الذري.
2- يستخدم الجدول الدوري في توضيح التركيب الإلكتروني للعناصر.
3- يستخدم جدول الأيونات في كتابة الصيغ الكيميائية.
4- شرح أهمية دليل التسمية الصادرة من الاتحاد الدولي للكيمياء البحتة والتطبيقية لتسمية المركبات
5- التنبؤ بالصيغ الكيميائية وكتابة المركبات الأيونية والجزيئية باستخدام الجدول الدوري.
6- تصنيف المركبات الأيونية والجزيئية والأحماض والقواعد على أساس خصائصها والروابط بينها.
7- يصمم تجربة تكون البلورات
8- يصنف المركبات الكيميائية وفقا لخصائص معينة.
9- عزو التركيب الجزيئي للمواد البسيطة إلى خصائصها.
10- يصنف المركبات الكيميائية وفقا للذوبانية.
الخميس، 7 نوفمبر 2019
الثلاثاء، 5 نوفمبر 2019
المجموعات
المجموعة الخامسة
المجموعة الأولى متخصصة في دراسة وشرح المركبات الأيونية
تقوم كل مجموعة بتحميل كل الأعمال التي قامت بها للمسابقة من تاريخ
12\11\2019 إلى تاريخ 19\11\2019
سيكون التقييم في تاريخ 20\11\2019
الثلاثاء، 22 أكتوبر 2019
الاثنين، 21 أكتوبر 2019
العلم
العلم:
لعِلْـمُ من الكلمة (باللاتينية: scientia)، وتعني "المعرفة". هو أسلوب منهجي يقوم ببناء وتنظيم المعرفة في شكل تفسيرات وتوقعات قابلة للاختبار حول الكون.يرتكز مفهوم العلم على مصطلح المنهجية العلمية الذي بدوره يقوم بدراسة البيانات ووضع فرضيات لتفسيرها ويقوم باختبارها وكل هذه العملية للوصول إلى معرفة قائمة على التجربة والتأكد من صحتها بدل التخمين.
يمكن تتبع جذور العلوم الأولى إلى مصر القديمة وبلاد ما بين النهرين في حوالي 3500 إلى 3000 سنة قبل الميلاد.
مساهماتهم في الرياضيات وعلم الفلك والطب دخلت وشكلت الفلسفة اليونانية الطبيعية للعصور الكلاسيكية القديمة، حيث بذلت محاولات رسمية لتقديم تفسيرات للأحداث في العالم المادي بناءً على أسباب طبيعية. بعد سقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية، تدهورت المعرفة اليونانية في أوروبا الغربية خلال القرون الأولى (400 إلى 1000 للميلاد) في العصور الوسطى ولكن تم الحفاظ عليها وتطويرها في العالم الإسلامي خلال العصر الذهبي الإسلامي. انتعشت وتمت ترجمة الأعمال اليونانية وإيضافة الملاحظات الإسلامية لما أصبح اسمها الفلسفة الإسلامية وتم نقلها لأوروبا من القرن العاشر إلى الثالث عشر من ما أحيا "الفلسفة الطبيعية"، والتي تحولت لاحقًا بواسطة الثورة العلمية التي بدأت في القرن السادس عشر كتجديد الأفكار والاكتشافات التي بدورها أزاحت المفاهيم والتقاليد اليونانية السابقة، واستبدلتها بالمنهجية العلمية. سرعان ما لعبت الطريقة العلمية دورًا أكبر في تكوين المعرفة، ولم يبدأ ظهور العديد من السمات المؤسسية والمهنية للعلوم حتى القرن التاسع عشر؛ إلى جانب تغيير "الفلسفة الطبيعية" إلى مفهوم "العلوم الطبيعية".ينقسم العلم الحديث عادة إلى ثلاثة فروع رئيسية تتكون من العلوم الطبيعية (مثل الأحياء والكيمياء والفيزياء)، والتي تدرس الطبيعة بالمعنى الأوسع؛ العلوم الاجتماعية (مثل الاقتصاد وعلم النفس وعلم الاجتماع)، التي تدرس الأفراد والمجتمعات؛ والعلوم الشكلية (مثل المنطق والرياضيات وعلوم الحاسوب النظرية)، التي تدرس المفاهيم المجردة. هناك خلاف، حول ما إذا كانت العلوم الشكلية تشكل في الواقع علمًا لأنها لا تعتمد على أدلة تجريبية. يتم وصف التخصصات التي تستخدم المعرفة العلمية الحالية لأغراض عملية، مثل الهندسة التطبيقية والطب، بأنها العلوم التطبيقية.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)